الفارابي
الاسم: أبو نصر محمد الفارابي
اللقب: المعلم الثاني
ميلاد: 872 م
وفاة: 950 م
منطقة: آسيا الوسطى، سوريا ,إيران، مصر
الاهتمامات الرئيسية: ميتافيزيقيا، فلسفة السياسة، المنطق، موسيقى، أخلاق، نظرية المعرفة، الطب
تأثر بـ: أرسطو، أفلاطون، بطليموس، الكندي ، شهاب الدين السهروردي، ابن باجة، ملا صدرا، أبو الحسن العامري، موسى بن ميمون، أبو حيان التوحيدي
تأثر به: ابن سينا،
الفارابي كما يظهر على عملة كازاخستان.أبو نصر محمد الفارابي (ولد عام 260 هـ/874 م في فاراب وهي مدينة في بلاد ما وراء النهر و هي جزء مما يعرف اليوم بكازاخستان وتوفي عام 339 هـ/950 م) فيلسوف مسلم أتقن العلوم الحكمية، وبرع في العلوم الرياضية، زكي النفس، قوي الذكاء، متجنباً عن الدنيا، مقتنعاً منها بما يقوم بأوده، يسير سيرة الفلاسفة المتقدمين، وكانت له قوة في صناعة الطب وعلم بالأمور الكلية منها، ولم يباشر أعمالها، ولا حاول جزئياتها.
اسمه الكامل هو أبو نصر محمد بن محمد بن أوزلغ بن طرخان، من مدينته فاراب، وهي مدينة من بلاد الترك في أرض خراسان وكان أبوه قائد جيش، وكان ببغداد مدة ثم انتقل إلى سوريا وتجول بين البلدان وعاد إلى مدينة دمشق واستقر بها إلى حين وفاته. يعود الفضل اليه في ادخال مفهوم الفراغ إلى علم الفيزياء. تأثر به كل من ابن سينا وابن رشد.
الاسم: أبو نصر محمد الفارابي
اللقب: المعلم الثاني
ميلاد: 872 م
وفاة: 950 م
منطقة: آسيا الوسطى، سوريا ,إيران، مصر
الاهتمامات الرئيسية: ميتافيزيقيا، فلسفة السياسة، المنطق، موسيقى، أخلاق، نظرية المعرفة، الطب
تأثر بـ: أرسطو، أفلاطون، بطليموس، الكندي ، شهاب الدين السهروردي، ابن باجة، ملا صدرا، أبو الحسن العامري، موسى بن ميمون، أبو حيان التوحيدي
تأثر به: ابن سينا،
الفارابي كما يظهر على عملة كازاخستان.أبو نصر محمد الفارابي (ولد عام 260 هـ/874 م في فاراب وهي مدينة في بلاد ما وراء النهر و هي جزء مما يعرف اليوم بكازاخستان وتوفي عام 339 هـ/950 م) فيلسوف مسلم أتقن العلوم الحكمية، وبرع في العلوم الرياضية، زكي النفس، قوي الذكاء، متجنباً عن الدنيا، مقتنعاً منها بما يقوم بأوده، يسير سيرة الفلاسفة المتقدمين، وكانت له قوة في صناعة الطب وعلم بالأمور الكلية منها، ولم يباشر أعمالها، ولا حاول جزئياتها.
اسمه الكامل هو أبو نصر محمد بن محمد بن أوزلغ بن طرخان، من مدينته فاراب، وهي مدينة من بلاد الترك في أرض خراسان وكان أبوه قائد جيش، وكان ببغداد مدة ثم انتقل إلى سوريا وتجول بين البلدان وعاد إلى مدينة دمشق واستقر بها إلى حين وفاته. يعود الفضل اليه في ادخال مفهوم الفراغ إلى علم الفيزياء. تأثر به كل من ابن سينا وابن رشد.