(في اللغة الفرنسية تعني مكون الماء وفى اللغة الإغريقية تعنى
هيدرو "ماء" وجين أي "تكون") تم التعرف عليه لأول مرة كمادة
منفصلة
عام 1766 م بواسطة هنري كافيندش, فقد عثر عليه أثناء تفاعلات
الزئبق مع الأحماض. وبالرغم من أنه افترض خطأ أن الهيدروجين أحد
مكونات الزئبق (وليس أحد مكونات الحمض) فقد استطاع وصف كثير من
خصائص الهيدروجين بدقة. وقد أعطى أنطوان لافوازييه الاسم
للهيدروجين كما أثبت أن الماء يتكون منه مع الأكسجين وكان من أول
استخدامات الهيدروجين المنطاد. كما أن الديتريوم وهو أحد نظائر
الهيدروجين تم اكتشافه بإشراف هارولد سي يوري بتقطير عينة من
الماء عدة مرات. وقد حصل يوري على جائزة نوبل لاكتشافه عام 1934
م. وقد تم اكتشاف النظير الثالث (التريتيوم) في نفس العام.
هيدرو "ماء" وجين أي "تكون") تم التعرف عليه لأول مرة كمادة
منفصلة
عام 1766 م بواسطة هنري كافيندش, فقد عثر عليه أثناء تفاعلات
الزئبق مع الأحماض. وبالرغم من أنه افترض خطأ أن الهيدروجين أحد
مكونات الزئبق (وليس أحد مكونات الحمض) فقد استطاع وصف كثير من
خصائص الهيدروجين بدقة. وقد أعطى أنطوان لافوازييه الاسم
للهيدروجين كما أثبت أن الماء يتكون منه مع الأكسجين وكان من أول
استخدامات الهيدروجين المنطاد. كما أن الديتريوم وهو أحد نظائر
الهيدروجين تم اكتشافه بإشراف هارولد سي يوري بتقطير عينة من
الماء عدة مرات. وقد حصل يوري على جائزة نوبل لاكتشافه عام 1934
م. وقد تم اكتشاف النظير الثالث (التريتيوم) في نفس العام.