كوكب زحل
متوسط المسافة من الشمس 1,429,400 كيلومتر
قطر الكوكب 120,536 كيلومتر
فترة الدوران حول الشمس 29.458 سنة أرضية
فترة الدوران حول نفسه ( اليوم على زحل) 10.233 ساعة أرضية
------------------------------------------------------------
عرف كوكب زحل منذ
القدم، وكان غاليلو أول من لاحظه بمنظار فلكي في عام 1610، ولاحظ
شكله الفريد، المراقبين الأوائل لزحل قد تخيلوا بأن الأرض تعبر خلال
حلقات زحل كل بضع سنوات حيث حركة زحل في مداره، وبقيت حلقات
زحل فريدة في النظام الشمسي حتى عام 1977 عندما اكتشفت حلقات
ضعيفة جدا حول اورانوس وبعد قليل فيما بعد حول المشتري ونبتون.
يظهر زحل بوضوح عند مشاهدته من خلال منظار صغير، في ظروف سماء
صافية وقت الليل، يمكن رؤيته بسهولة بالعين المجردة. مع إنه ليس
ساطعا مثل المشتري، ولكن من السهل تميزه ككوكب لأنه لايتلألأ مثل
النّجوم، اما الحلقات والأقمار الكبيرة التابعة له تكون مرئية
بمنظار فلكي صغير.
أقطاره الاستوائية والقطبية تتغير بحدود 10% تقريبا ( 120,536
كيلومتر مقابل 108,728 كيلومتر ) هذا نتيجة دورانه السريع
والحاله السائلة التي عليها الكوكب، وهو ذو كثافة الأقل بالنسبة
للكواكب؛ ووزنه النوعي أقل من الماء (0.7).
مثل المشتري، زحل يتكون من 75% هيدروجين و25% هليوم وميثان
وأمونيا وتركيبه الصخري مشابه إلى تركيب السديم الشمسي الذي
تشكل منه النظام الشمسي.
التركيب الداخلي للكوكب
التركيب الداخلي لزحل
يشبه في التركيب كوكب المشتري ويحتوي على مركز صخري، وطبقة من
الهيدروجين المعدني السائل وطبقة هيدروجين جزيئي. وهناك آثار
للثّلوج موجودة أيضا.
زحل من الداخل حار جدا (حوالي 12,000 كلفن في المركز) ويشع طاقة
في الفضاء أكثر من الذي يستقبلها من الشمس، وأغلب الطاقة
الإضافية تولد بآلية كيلفن هيلمولز كما في المشتري. لكن هذا لا
يكون كافيا أن يلمع الكوكب مثل النجم.
الحقل المغناطيسي
مثل الكواكب الغازيةالأخرى، زحل يمتلك حقل مغناطيسي هام.
متوسط المسافة من الشمس 1,429,400 كيلومتر
قطر الكوكب 120,536 كيلومتر
فترة الدوران حول الشمس 29.458 سنة أرضية
فترة الدوران حول نفسه ( اليوم على زحل) 10.233 ساعة أرضية
------------------------------------------------------------
عرف كوكب زحل منذ
القدم، وكان غاليلو أول من لاحظه بمنظار فلكي في عام 1610، ولاحظ
شكله الفريد، المراقبين الأوائل لزحل قد تخيلوا بأن الأرض تعبر خلال
حلقات زحل كل بضع سنوات حيث حركة زحل في مداره، وبقيت حلقات
زحل فريدة في النظام الشمسي حتى عام 1977 عندما اكتشفت حلقات
ضعيفة جدا حول اورانوس وبعد قليل فيما بعد حول المشتري ونبتون.
يظهر زحل بوضوح عند مشاهدته من خلال منظار صغير، في ظروف سماء
صافية وقت الليل، يمكن رؤيته بسهولة بالعين المجردة. مع إنه ليس
ساطعا مثل المشتري، ولكن من السهل تميزه ككوكب لأنه لايتلألأ مثل
النّجوم، اما الحلقات والأقمار الكبيرة التابعة له تكون مرئية
بمنظار فلكي صغير.
أقطاره الاستوائية والقطبية تتغير بحدود 10% تقريبا ( 120,536
كيلومتر مقابل 108,728 كيلومتر ) هذا نتيجة دورانه السريع
والحاله السائلة التي عليها الكوكب، وهو ذو كثافة الأقل بالنسبة
للكواكب؛ ووزنه النوعي أقل من الماء (0.7).
مثل المشتري، زحل يتكون من 75% هيدروجين و25% هليوم وميثان
وأمونيا وتركيبه الصخري مشابه إلى تركيب السديم الشمسي الذي
تشكل منه النظام الشمسي.
التركيب الداخلي للكوكب
التركيب الداخلي لزحل
يشبه في التركيب كوكب المشتري ويحتوي على مركز صخري، وطبقة من
الهيدروجين المعدني السائل وطبقة هيدروجين جزيئي. وهناك آثار
للثّلوج موجودة أيضا.
زحل من الداخل حار جدا (حوالي 12,000 كلفن في المركز) ويشع طاقة
في الفضاء أكثر من الذي يستقبلها من الشمس، وأغلب الطاقة
الإضافية تولد بآلية كيلفن هيلمولز كما في المشتري. لكن هذا لا
يكون كافيا أن يلمع الكوكب مثل النجم.
الحقل المغناطيسي
مثل الكواكب الغازيةالأخرى، زحل يمتلك حقل مغناطيسي هام.
المصدر : alkoon