أثبتت دراسة أجريت بواسطة المصبار الفضائي إكس أم أم-نيوتن على عكس كل التوقعات أن المواد المتساقطة على النجيم (النجم في حال التشكل) تساهم في خفض درجة حرارته، بيد أن تيارات الغازات المتدفقة من النجيم تُكسِبه حرارة عالية بسبب الصدمات الناتجة عن النجيم ذاته مم يتسبب في انبعاث أشعة إكس التي التقطها المصبار.
هذه الدراسة تؤكد الأهمية الكبرى للحقول المغناطيسية حول هذه النجيمات، أين تسعى قوة الجاذبية لبناء النجم بجمع الغبار و الغازات و تكثيفها, منافسة ضغط المواد الناتج عن درجة الحرارة.
البحث الذي نشره مانيوال جودال من معهد بول شيرار، سويسرا عبارة عن دراسة لأكثر من 200 نجيم في سحابة جزيئية قريبة، أغلبها لايزال في مرحلة التكون و التنامي الناتجة عن الغبار و الغازات المتراكمة عليه. عند سقوط هذه المواد على سطح النجيم فإنها ترفع درجة حرارته مم يؤدي إلى انبعاث الأشعة فوق البنفسجية و أشعة إكس. غير أن الغبار المنتشر حول النجيم يحجب أغلب الإشعاعات، مم يؤكد أن مصدر الإشعاعات التي التقطها فريق البحث هو الأماكن المحيطة بالنجيم لكن خارج منطقة تراكم الغبار، وهنا اقترح الباحثون أن تكون الإشعاعات ناتجة عن ارتفاع درجة الحرارة الذي سببه تدفق الغازات من النجيم على شكل صدمات.
هذه الدراسة تؤكد الأهمية الكبرى للحقول المغناطيسية حول هذه النجيمات، أين تسعى قوة الجاذبية لبناء النجم بجمع الغبار و الغازات و تكثيفها, منافسة ضغط المواد الناتج عن درجة الحرارة.
البحث الذي نشره مانيوال جودال من معهد بول شيرار، سويسرا عبارة عن دراسة لأكثر من 200 نجيم في سحابة جزيئية قريبة، أغلبها لايزال في مرحلة التكون و التنامي الناتجة عن الغبار و الغازات المتراكمة عليه. عند سقوط هذه المواد على سطح النجيم فإنها ترفع درجة حرارته مم يؤدي إلى انبعاث الأشعة فوق البنفسجية و أشعة إكس. غير أن الغبار المنتشر حول النجيم يحجب أغلب الإشعاعات، مم يؤكد أن مصدر الإشعاعات التي التقطها فريق البحث هو الأماكن المحيطة بالنجيم لكن خارج منطقة تراكم الغبار، وهنا اقترح الباحثون أن تكون الإشعاعات ناتجة عن ارتفاع درجة الحرارة الذي سببه تدفق الغازات من النجيم على شكل صدمات.