استكشفت دراسة طبية جديدة أنشطة دماغية تتصل بقدرة الدماغ على كبتالذكريات المؤلمة، ووجدت أن إدارة الدماغ الواعية للذكريات تساعد على تصميم علاجاتإكلينيكية وأدوية جديدة تستهدف مرضى الرُهاب (فوبيا) واضطراب كرب ما بعد الصدمة.
وتلقي الدراسة الجديدة ضوءا على أنشطة الدماغ المتصلة بكبتالذكريات المؤلمة، ويؤمل أن تحسن نتائجها بدرجة ملموسة علاج أمراض نفسية كالقلقواضطراب كرب ما بعد الصدمة. وتظهر أن لدى البشر قدرة على كبت الذكريات المؤلمةعاطفيا، إذا توفرت الإرادة.
وتلقي الدراسة الجديدة ضوءا على أنشطة الدماغ المتصلة بكبتالذكريات المؤلمة، ويؤمل أن تحسن نتائجها بدرجة ملموسة علاج أمراض نفسية كالقلقواضطراب كرب ما بعد الصدمة. وتظهر أن لدى البشر قدرة على كبت الذكريات المؤلمةعاطفيا، إذا توفرت الإرادة.