إن التغيير في السلوك المعيشي اليوم نظرا للتطور السريع والتقدم والتقنية في جميع مجالات الحياة اليومية واعتمادنا الكلي على العديد من أجهزة التحكم والمصاعد والسلالم الكهربائية واستعمال وسائل المواصلات الحديثة كالسيارات وغيرها, هذا بالإضافة الي أن معظم الأعمال التي يشغلها العديد من الناس تتطلب الجلوس الطويل نظراً لاستخدام اجهزة الكمبيوتر بشكل كبير .. أدى كل ذلك إلى اتباع سلوكيات خاطئة في أمور الحياة اليومية من قلة الحركة والنشاط ( وليس فقط على الشخص نفسه بل امتد الأمر إلى أولاده و أسرته وهي اللبنة الأساسية في تكوين المجتمع ) وهذا بدوره سبّب مشاكل صحية ونفسية كثيرة للفرد والأسرة والمجتمع.
إذن .. هل هناك حاجة للآداء الرياضي لتحقيق الصحّة ؟؟
إن الرياضة جزء هام للغاية في حياة الفرد السليم والمريض على السواء لإبقاء الأول على حالته الطبيعية والثاني لمساعدته على التماثل للشفاء.
إن إتّباع برنامج رياضي منتظم سيكون له الأثر الكبير في تأخير الأضطرابات والأمراض البدنيّة وأمراض القلب وشرايينه و الأوعية الدموية .. وكذلك انحرافات الجسم وتشوّه المفاصل لذا تعتبر البرامج الرياضية أسلوب مطلوب للغاية للوقاية الطبّية .. بل هي من أكثر البرامج فعالية .
ومما لا شك فيه فإن الخلو من الأمراض وكذلك العناية بالأسنان و التغذية الكافية كلها تعتبر من المتطلّبات الضرورية السابقة للياقة البدنيّة والصّحية.
إذن .. هل هناك حاجة للآداء الرياضي لتحقيق الصحّة ؟؟
إن الرياضة جزء هام للغاية في حياة الفرد السليم والمريض على السواء لإبقاء الأول على حالته الطبيعية والثاني لمساعدته على التماثل للشفاء.
إن إتّباع برنامج رياضي منتظم سيكون له الأثر الكبير في تأخير الأضطرابات والأمراض البدنيّة وأمراض القلب وشرايينه و الأوعية الدموية .. وكذلك انحرافات الجسم وتشوّه المفاصل لذا تعتبر البرامج الرياضية أسلوب مطلوب للغاية للوقاية الطبّية .. بل هي من أكثر البرامج فعالية .
ومما لا شك فيه فإن الخلو من الأمراض وكذلك العناية بالأسنان و التغذية الكافية كلها تعتبر من المتطلّبات الضرورية السابقة للياقة البدنيّة والصّحية.